NaZmiUS ORIGINALITY MOVEMENT NEW WEBSITE

































 omsy.jpg

 Amman International Theatre Festival 16 مهرجان أيام عمان السادس عشر 

 
 

مسرح-تمويل اجنبي

 

'مقاطعة المال'

 

نداف هعتسني

 

2010-09-02

 

ذكرتنا مبادرة مقاطعة المسرح في اريئيل أين نعيش ومع من. تذكرنا طابع المقاطعات ومبتدعيها، التي كانت ترى في البدء على أنها منشور حالم غير مضر يقاطع المستوطنين 'فقط'، وقد تجعل دولة اسرائيل اليوم مقصية. لكن ذوبان مقاطعة الممثلين وانطواءهم نفسه يأتينا بإدراك مهم آخر وهو أن الدعوة الى المقاطعة تلاشت في واقع الأمر بسبب رد الساسة الشديد الذين بينوا أنه لا يوجد مال اذا وجدت مقاطعة.بادر مديرو المسارح العامة الى الالتزام بأن يعرضوا في اريئيل، وكذلك عدد من موقعي رسالة المقاطعة. تبين مرة أخرى أن الأوراق النقدية ترسم حدود العقيدة في هذا الجانب من الخريطة السياسية. أما الجانب الثاني من قضية الاوراق المالية نفسها فقد يكون أهم: فنحن نخضع منذ سنين لتأثير كثيف، معلن وخفي، لحكومات ومنظمات أجنبية ومعادية. وهي تنفق على حملات دعائية وتبادر الى اجراءات قانونية واجراءات عامة، مع تقديم مصدر العيش لآلاف الاسرائيليين الاجلاء الذين يعملون بواسطة مالها.إن هدف الحكومات الاجنبية ان تقوض وتغير بقوة المال النقد هو من المواقف الاساسية لأكثر الجمهور الاسرائيلي، ونمكنهم نحن لسبب ما من الاستمرار على ذلك. وهكذا، في هذه الايام، مع التمهيد للقمة في واشنطن، نجمت عندنا حملة عزيزة تقود تنظيما يسمى 'مبادرة جنيف'. إن اسرائيليين أجلاء مثل يوسي بيلين وغادي بلتيانسكي يقودون الحملة الدعائية الكاذبة الانتحارية هذه، التي تحاول اقناعنا بالاستغناء عن جميع ممتلكاتنا لانه 'يوجد لنا شريك'.تناقض حملة غسل الدماغ الجديدة ـ القديمة هذه وجه الواقع المبرهن عليه، لكن الحقائق لا تهم يهودا خلاصيين مثل يوسي بيلين الذي لم يعد يهمه ذلك. ما يهم هو أن جوهر عمل شركة 'ح. ل .تربية' التي تقود مبادرة جنيف، مثل جهات أخرى بقيادة يوسي بيلين، تنفق عليها حكومات الاتحاد الاوروبي وجهات أجنبية أخرى.نشر الى جانب مبادرة جنيف في يوم الاربعاء اعلان كبير في الصفحة الاولى من صحيفة 'هآرتس' يحاول أن يضغط على رئيس الحكومة. تسمى الجهة الموقعة على الاعلام 'مجلس السلام والأمن'، ونجحت في الماضي في أن تؤثر كثيرا في مسارات عامة وقانونية مصيرية. تزعم هذه الجهة في نشراتها أنها تعمل بلا أية مصالح أجنبية، لكنها غادرت أخيرا فقط بغضب نقاشات في موضوع جدار الفصل في المحكمة اللوائية في تل أبيب، بعد أن أمرت بالكشف عن مصادر تمويلها.فضّل المجلس ألا يكشف عن الدعم الكثيف الذي يتلقاه مباشرة أو غير مباشرة من حكومات ومنظمات أجنبية. بواسطة صندوق اسرائيل الجديد و ECF، بقيادة يوسي بيلين، يصل الى المجلس تمويل كثيف من حكومات ومنظمات أجنبية، مثل الاتحاد الاوروبي وصندوق فورد. ومثل مبادرة جنيف ومجلس السلام والأمن ما كانت عشرات المنظمات الاخرى التي تؤثر تأثيرا عظيما في حياتنا لتستطيع البقاء بغير هذا المال الاجنبي المنحاز. إن الاعلانات، وأجور المسؤولين الكبار، والاستئنافات الى محكمة العدل العليا، كل ذلك يكمن في أوراق النقد الاجنبية.وكذلك ايضا جمعية حقوق المواطن، وبتسيلم، وسلام الآن، وصندوق اسرائيل الجديد، ونكسر الصمت، وعدالة وغيرها. رغم أنه ينشأ في المدة الاخيرة نقاش عام في هذا الموضوع، ما زلنا نمكن الأوراق المالية الاجنبية من النفقة بلا نهاية على النشاطات المعادية لاسرائيل التي تغير وجه الدولة وتعرض مستقبلها للخطر. لا توجد دولة في العالم كانت تمكن من استمرار وجود الدسيسة السياسية المنهجية هذه بلا تدخل. ولهذا، كما في قضية مقاطعة اريئيل، يكمن المفتاح في المال ويجب وقف هذا المال الاجنبي الحكومي والتنظيمي.

 

معاريف 2/9/2010

 

ا-ب-يهوشع و عاموس عوز و عريضة وقعاها بعدم العرض في مستوطنة ارئيل

 

ومقال مناهض لهم يدعو لعدم المقاطعة

 

حركة الحرية

 

أودي منور

 

2010-09-02

 

ينبغي أن نرى عريضة الاحتجاج على تقديم العروض في دار الثقافة في اريئيل، التي وقع عليها من جملة من وقع كبار أدبائنا (يهوشع، وعوز وغروسمان)، على أنها استئناف مباشر للجدل المستمر في الحرية الاكاديمية. من شديد العجب والأسف والقلق، يبرز الميل الى رؤية الحريات الثلاث: حرية الضمير وحرية التعبير والحرية الاكاديمية على أنها سواء، في حين ان الحديث عن ثلاثة أمور مختلفة بل متناقضة أكثر من مرة.منذ أصررت على رأيي اليساري قبل اكثر من ثلاثين سنة، غضبت على التهمة الدائمة لـ 'الاعلام اليساري' و'الاكاديمية اليسارية' و'البوهيمية اليسارية'. إن عميداً كبيرا فقط او من يجهد نفسه حقا في أن يدفن رأسه في الرمل لم ير السبب للميل المعيب الى البلبلة بين هذه الحريات الثلاث ألا وهو 'الاحتلال'.إن حرية التعبير محفوظة للجميع: للحريديين من مؤيدي ايران وللعلمانيين من مؤيدي عنات كام، ولمشجعي البيتار ولمشجعي سخنين، ولاصحاب الردود الحماسية وكتاب المقالات المتزنة. بيد أن حرية التعبير تستعملها نخب ذات برامج سياسية واضحة جدا على أنها منزلة وسطى تربط بين حرية الضمير البوهيمية وبين الحرية الاكاديمية.ففي حين يحققون حرية التعبير الى درجة تبلغ حرية الضمير التي تمنع من العرض 'في المناطق المحتلة'، يحقق زملاؤهم حرية التعبير الى درجة الحرية الاكاديمية التي تبيح اطلاق أكاذيب عن تاريخ الصهيونية والصراع، ويدعون باسم تلك الاكاذيب الى القطيعة مع اسرائيل التي تشتمل على أماكن عملهم.تنبغي العودة الى عمل تفريقات مجدية: إن حرية التعبير هي تلك الحرية المقدسة، التي لا ينبغي المس بها تقريبا ولا يكاد يوجد حقا من يمس بها حتى عندما يكون ضررها السياسي كبيرا. وكما في كل دولة ديمقراطية، تمتنع سلطات القانون في اسرائيل ايضا عن اغلاق الافواه الا عندما تبلغ الأمور حد التحريض والاخلال بالنظام العام. ان حرية التعبير في اسرائيل بالقياس بدول أخرى واسعة جدا بل ربما جدا جدا.إن حرية ضمير الفنانين والمبدعين هي استمرار لحرية التعبير. بيد أنه بخلاف مشجع كرة القدم الذي يبيح لنفسه باسم حرية التعبير أن يصيح صيحات أو يطلق شتائم، يعلم أناس الحياة العامة مثل عاموس عوز أنهم فوق الشعب، وهم يتصرفون كأنهم فوق الشعب، ويهتمون بأن يعلم الجميع ذلك. بعبارة أخرى ومع فرض أن وضع الحشد البشري القديم لـ 'الغوغاء' و'النخب' سيظل على ما هو في الأجيال القادمة، فانه لا شك في أن ليس حكم التعليق في الانترنت المناصر لغلعاد شليط كحكم التوقيع المغطى اعلاميا للاديب عاموس عوز على عريضة تقاطع اريئيل.أجل، يحل لعاموس عوز و لـ أ.ب يهوشع ان يوقعا على عرائض وان يعبرا بذلك عن موقفهما من اريئيل، أي من 'الاحتلال'. لكن التبسيطية المغضبة ربما في شعار شرعي مثل 'أين الحاكم الذي يحرر غلعاد؟'، تصبح تبسيطية محرجة عندما يواصل أناس في منزلة يهوشع وعوز السلوك العام وكأنهما إذا أدارا ظهريهما لاريئيل فان 'الاحتلال' سيختفي.والحرية الاكاديمية آخر الامر. لم تكن هذه من أجل الاحتجاج. بل كانت من أجل البحث عن الحقيقة. وهي مهمة صعبة يعفى منها المواطنون البسطاء الموقعون على العرائض أو الذين يصرخون صرخات، وكذلك الادباء الكبار الذين وكلت اليهم أعمال التخييل والفن. إن من يحتمل تبعة المهمة السامية التي هي المحاسبة العلمية لكل أمر وكل شأن ـ مثل وضع الماء ووضع الريح ووضع الفلسطينيين ـ لا يستطيع أن يسلك مثل أبسط المواطنين أو مثل مترفي الادباء. ليس البحث تعليقا في الانترنت كما أنه ليس عريضة أيضا.

 

معاريف 2/9/2010

 

 

That means OM will attend the following:

 

Austria "Without shadow", Italy "The day 177", Switzerland " light sky ", Bulgaria "Stefan", Cyprus "Americana", and Greece "the return of the first love", in addition to Canada's participation, "The last 15 seconds"

 

Questo significa che OM sarà presente quanto segue:

 

Austria "Senza ombra", l'Italia "Il giorno 177", la Svizzera "cielo di luce", la Bulgaria "Stefan", di Cipro "Americana", e la Grecia "il ritorno del primo amore", oltre alla partecipazione del Canada, "Gli ultimi 15 secondi "

 

Cela signifie que l'OM assister à ce qui suit:

 

Autriche "Sans l'ombre", l'Italie «Les 177 jours", la Suisse «ciel clair», la Bulgarie "Stefan", à Chypre "Americana", et la Grèce "le retour du premier amour", en plus de la participation du Canada, «Les 15 dernières secondes "

 

Αυτό σημαίνει ότι ΟΜ θα παρακολουθήσουν το ακόλουθο κείμενο:

 

Η Αυστρία "χωρίς σκιά», Ιταλία "Η μέρα 177", η Ελβετία "φως του ουρανού», η Βουλγαρία "Stefan", η Κύπρος "Americana", και η Ελλάδα "την επιστροφή της πρώτης αγάπης», εκτός από τη συμμετοχή του Καναδά, «Τα τελευταία 15 δευτερόλεπτα "

 

Това означава, че ОМ ще присъства на следното:

 

Австрия "Без сенки", Италия "В деня, 177", Швейцария "светлина небето", България "Стефан", Кипър "Americana", и Гърция "завръщането на първата си любов", в допълнение на участието на Канада, "Последните 15 секунди "

 

 

Alg-6.JPG Alg-12.JPG 

Alg-50.JPG

powered by
Soholaunch website builder
 

©2012 Originality Movement / Tayseer Nazmi